‎الضوء الذي خبا‎

“في سهره طوال الليالي كان يسقط فريسة لفكرة بسيطة جدا

وثيرة جدا لحد أنه تساءل لماذا لم تخطر له من قبل كانت مليئة بالدهاء.

سيسعى إلى مايزي في يوم وسط الأسبوع، سيقترح عليها نزهة خلوية،

وسيأخذها بالقطار إلى فورت كيلنج على نفس الأرض التي طرقاها معا قبل عشر سنوات”.

يحكي روديارد كيبلنج الحائز على نوبل للآداب في تلك الرواية قصة حب من طرف واحد،

تتقاطع مع الحرب والاغتراب، مع الفن والغرابة، ليكشف لنا عن تيارات الفرح والحزن العارمة التي تجتاح الحياة