‎الامير سعود الفيصل عميد الدوبلوماسية العربية‎

السعر الأصلي هو: 52.00 ر.س.السعر الحالي هو: 49.00 ر.س.

الأمير سعود الفيصل هو عميد الدبلوماسية العربية بلا منازع حيث قضى في منصبة الرفيع أربعة
عقود كاملة كان خلالها صوت الحكمة والعقل والرصانة وريان السياسة الماهي الذي استطاع الإبحار
في قضم أحداث عالية عاشتها المنطقة فوصل بفضل حكمته وحنكته إلى بر الأمان، وجسد سياسة
أمنه وبلادية غير تجسيد، وحين غان شهر الجميع بمرارة الفقد وبأهمية الدور الذي كان يؤديه رحمة
عله عليه، وكان الشاعر الكبير أبا فراس الحمداني قد عناه بقوله:
سيذكرني قومي إذا غبن عنهم ” وفي الليلة الظلماء يفتقد البدرا نعم افتقدناه جميعا فتق الله
وابتسامته المشرقة وعدوعة. وثباته في معالجة أعقد القضايا، وإذا كان هناك أناس يرتفعون
بالمناصب، فإن الأمير سعود الفيصل قد أضاف للمنصب الذي شغله من خبراته وفلسفته في الإدارة
الكثير والكثير فقد كان الراحل الكريم مثالا للمسؤول الناجح والمدير الكفرى وهو ما جهل نظراءه شتى
بقاع الأرضض يشيدون بحكمته وسياسته الرشيدة، وإدارته القذة لكل الملفات التي تصدى لها، يقول
عنه الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما إن أجيالا من القادة الأميرابين والدبلوماسيين استفادت
من رؤية الأمير سعود الكافية ومن شخصيته وعدونه وموميته الدبلوماسية، ولذلك فإن العالم كله
يذكر ارئه، ويقول السيد عمرو موسى الأمين السابق لجامعة الدول العربية ووزير الخارجية المصري
الأسبق: لقد قاد سعود الفيصل الدبلوماسية السعودية لأكثر من أربعة عقود من الزمن وترك ايه صرفاً
ضخمة ودبلوماسية نشطة، وسياسة فاعلة، وأعطي تصورة المملكة إطارا من الاحترام والتقدين
دبلوماسية يستطيع العرب جميعا أن يركتوا إليها وإلى قادتها،
خصوصا في زمن المتاعب والمصاعب والتحديات والأزمات
حالة المخزون :

اشتر هذا الكتاب الآن واحصل على 5 نقطة -  بقيمة 1.00 ر.س

معلومات الكتاب :

| شحن مجاني للطلبات +300 ريال | تغليف مجاني للطلبات +150 ريال |

X