أم النذور

أم النذور ، رواية ذلك الطفل في مواجهته الأولى للحياة خارج منزله.

عالم الكتاب حيث الشيخ زكي الذي يقوم بتعليم الأطفال ، وأداته الأساسي في التعليم: قضبان متفاوتة الأفت. إنه رمز عسكري التطويع.

أماكن سمع أسماءها ، وتأثيراتها في المجتمع: أم النذور ، الشيخ مجيب ، الشيخ درويش ، النهر ، الموت ، شخصيات المجتمع …

خوف شديد مستبد ، يواجه الطفل سامح منذ ملامساته الأولى ،

ذلك الخوف الذي يجعل الجميع خاضعين لقوى ولأساطير ولأوهام تجعلهم مثل أمه خاضعة لوالده ، مثل هذه الأنواع التي تكتب عليها ،

مثل تلك التي تكتب ، أو تحضر ، وأحضر ، أحيانًا ، أحيانًا ، مثل هذه المرة.

رواية أم النذور ، من أول ما كتب عبد الرحمن منيف ، كأنها بداية لمساره الطويل ، تبدأ مع ما اختزنته مرحلة الطفولة.

“أن النذور ، هذه الشجرة المقدّسة ، حتى الآن ، حتى الآن ،

والقصص التي تروي عن الأماني المستجابة كثيرة ومتداخلة ، ثمارها أكثر من أوراقها …

كل من الأمراض وتكشف المسافرين وتكشف المسروقات.