لطَالمَا أحبَبْتُ الوُرودَ المَيتة، فَهِيَ تُذَكّرُني دَائمًا أنّ الجَمَالَ يَكمُنُ في المَوتِ أيضًا.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.