زقاق المدن

46.00 ر.س

تنقم حميدة على حياتها في زقاق المدق وتسعى لتركه إلى حياة مرفهة وراقية

فتعمل مومسًا عن طريق القواد فرج الذي يخرجها من فقر الزقاق لرغد العيش.

وهناك البوشي الذي ينبش مقابر الأثرياء بحثًا عن الثروة، والدكتور زيطة المتخصص في إحداث العاهات الجسدية للمتسولين

وجميعهم يرسم صورة حية للمجتمع المصري إبان الحرب العالمية الثانية.

نشرت الرواية عام 1947، وانتقلت لشاشة السينما في فيلم للمخرج حسن الإمام عام 1963

وفيلم مكسيكي من بطولة سلمى حايك عام 1995

اقتباسات من الرواية:

إن الإنسان ليجن إذا انتزع ظفره، فكيف يكون إذا انتزعت روحه وحياته؟ ولا يدري إلا المحتضر نفسه حقيقة هذا الألم، فما نستطيع أن نلمس غير آثار الاحتضار الظاهرة، أما صداها في الروح ورجعها في الجسد، فسر الميت الذي ينطوي عليه صدره ويقبر معه في جدثه

فقد اعتزمت بقوة أعماقها، واختارت بمجامع قلبها، فكانت تنحدِر إلى مصيرها المحتوم لا يَعوقها من وازعٍ إلا ما يعوق المنحدِر إلى الهاوية من دقاق الحصا.

السياسة حقيقة بأن تخرب بيتنا وتلتهِم تجارتنا. ستجد نفسك مُلزمًا بالإنفاق على الحزب أضعاف ما تُنفق على نفسك وأهلك وتجارتك.

حالة المخزون :

المتوفر في المخزون 1 فقط

اشتر هذا الكتاب الآن واحصل على 4 نقطة -  بقيمة 0.80 ر.س

معلومات الكتاب :

| شحن مجاني للطلبات +300 ريال | تغليف مجاني للطلبات +150 ريال |

X