‎الطاعون‎

46.00 ر.س

قصة واقعية جرت عام 1940 م في الجزائر في وهران، يتخللها وصف حي لطبيعة الجزائر وللشعب الجزائري
وعاداته وتقاليده ونضاله في صراعه ضد الإستعمار وضد التخلف والجوع ضد الطاعون الذي يحصد مئات بل آلاف
الضحايا كل يوم، وأخيراً تنحسر الموجه ويقل عدد الضحايا ويعلن المجلس البلدي أن الوباء قد زال وأن أبواب المدينة
ستظل مقفلة والتدابير الصحية ستبقى على سبيل الإحتياط والحذر تحسباً من عودة المرض مرة أخرى.
– من رواية الطاعون :
– طبعاً، أنت تعرف ما هو، يا ريو؟

– أنتظر نتيجة التحليلات.
– أما أنا، فأعرفه، ولست بحاجة إلى التحليلات. لقد مارست جزءًا من مهنتي في الصين، وشاهدت بعض الحالات في باريس، منذ عشرين عاماً. بيد أنهم لم يجرؤوا على اطلاق اسم عليها، آنذاك… ثم إنه، كما يقول أحد الزملاء: “مستحيل، فجميع الناس يعرفون أنّه اختفى من “الغرب”. أجل، كان الجميع يعرفون ذلك، ما عدا الأموات. كفى، يا ريو! فأنت تعرف مثلي تماماً أنه…
قال: – نعم، يا كاستيل. إن هذا كاد لا يصدّق. ولكن يبدوا جيداً أنه الطاعون.
حالة المخزون :

المتوفر في المخزون 1 فقط

اشتر هذا الكتاب الآن واحصل على 4 نقطة -  بقيمة 0.80 ر.س

معلومات الكتاب :

| شحن مجاني للطلبات +300 ريال | تغليف مجاني للطلبات +150 ريال |

X