‎أنت لي (الجزء الأول‎)

63.00 ر.س

نصف الحياة أنثى، ونصف رجل، ولأن الحياة لا تترك قبل أن تأخذ، وتتركنا دائمًا لهاث دائمًا نحو أحجية اسمها (الحب) تلك القيمة المتلونة القابعة بين صدرونا، أعنف الممتنع، لم أستطع (وليد) وأخرج وهو ابن التسعة المهارة أن الطفلة (رغد) التي أدركت بيتهم بعد رحيل عمه إلى الدار الأخرى، سوف تكبر وتشع حياتها القادمة، ولم تكن تلك الطفلة التي لم تكمل عامها الثاني تعلم أن حياة أخرى تنتظرها، بكل ما فيها من فرح وألم وحرب وفراق ولقاء. كتب الطفلان أحلامهما وخبأها في صندوق الأمانات (عندما أكبر سوف أتزوج…؟؟؟). وتفقتا على أن لا يفتحا الحافد الجديد… وعندما أصبحا شابين قرأايهما معاً. – “”كان يجب أن تعرف! أنا لا أرى في حياتي إلاّ وليد! أُحبك منذ لا أعرف متى… لا أعرف متى! …آه وليد… وليد قلبي… حبيبي لقد كنت كل شيء بالنسبة لي! كل شيء… كنت أشعر… بما يخصني أنا… إنك موجود من أجلي… ويجب أن تكون لي أنا! وليد لرغد… أنتَ لي!…””. – عند الانتهاء من قراءة الرواية يتأكد لنا أن حبّ الطفولة – الحب الأول – الذي يوقظ أولى المشاعر الإنسانية، لا يمكن أن يستمتع وينقطع، يبقى حاضناً لكل لحظاته وأحاسيسه الضيوف باعدت الأيام، وعبرت السنين، وإذا كانت مقولة الحب الحقيقي تبقى إلى الحفل، وأن عاشقان لا يمكن أن ينفصلا بشكل صحيح، فإن رواية “”أَنْتِ لي”،” لن تدهشنا وتسحرنا، بل ستزرع فينا الأمل، وهو ما أحسنت منى المرشود تطويعه في روايتها المتخمة بالحب، الحب الذي لا يموت

حالة المخزون :

متوفر في المخزون

اشتر هذا الكتاب الآن واحصل على 6 نقطة -  بقيمة 1.20 ر.س

معلومات الكتاب :

| شحن مجاني للطلبات +300 ريال | تغليف مجاني للطلبات +150 ريال |

X